انتبه لهذه الأمور أثناء الزّيارة..
زيارة المشاهد المشرفة تتطلب التركيز والخشوع، ويجب أن تكون الزيارة مشيا لتفادي الانشغالات الدنيوية.
الذكر الحقيقي هو ما يتحقق في القلب، وليس مجرد ألفاظ.
من المهم اختيار الطرق التي تقل فيها المشاغل الدنيوية، حيث أن الانشغال بعالم الكثرات يؤثر على التركيز في الحرم الطاهر.
التوجه إلى الحرم يجب أن يكون مصحوبا بذكر الله تعالى والصلوات، مما يعزز من تجربة الزائر الروحية في المكان المقدس.
هناك مفهوم خاطئ لدى البعض بأن الذكر يقتصر على حركة اللسان، بينما في الواقع هو أمر قلبي يعبر عنه اللسان فقط.
أهل البيت
