للقدوة دور مهم في حياة الأفراد والجماعات، وهي أحد المؤثرات الأساسية في مسار حياة الناس، ودافع مهم نحو التغيير والإصلاح، فهل من المنطقي أن تكون القدوة أخس قيمة وقدرا من الذي هو خير منها؟ هل من المنطقي السير خلف من يدعو إلى اتباع الهوى واستبداله بمن يدعو إلى رسالة خير خلق الله تعالى النبي الأكرم محمد (ع)؟