روي عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال:
إن كانَ لا بُدَّ منَ العصَبيَّةِ فَليَكُن تعَصُّبكُم لمَكارمِ الخِصالِ ومَحامدِ الأفعالِ
نهج البلاغة: 295
التعصّب للحقّ، ولمكارم الخصال، والتناصر لتحقيق المصالح الإسلاميّة العامّة كالدفاع عن الدين وصيانة كرامات المسلمين باعث على توحيد الأهداف والجهود، وتحقيق العِزة والمنعة للمسلمين.