اعصِ الله في الخفاء
إن كنت في مأمنٍ من جزاء الله تعالى!
وَذَروا ظاهِرَ الإثمِ وَباطِنَهُ
إنَّ الَّذينَ يَكسِبونَ الإثمَ سَيُجزَونَ بِما كانوا يَقتَرِفونَ
الأنعام: ۱۲۰
يقال في الجاهلية كانوا يعتقدون أن الزنا إذا ارتكب في الخفاء فلا بأس به، أما إذ ارتكب علنا فهو الإثم!
واليوم أيضا نجد أناسا يسيرون وفق هذا المنطق الجاهلي فيخشون ارتكاب الإثم علانية
ولكنّهم يرتكبون في الخفاء ما يشاؤون من الآثام دون رادع من ضمير.
#القرآن_الكريم #شهر_رمضان