من كان على نهج الزّهراء (ع) عالمًا بزمانه، فإنّه يكون مؤهّلًا للدّفاع عن الولاية والحقّ..
العالِمُ بزَمانِه لا تهجُمُ علیه اللّوابِس..
الإمام الصادق (ع)
الكافي 1: 27
قد تلتبس الأمور والأشخاص والعناوين على بعض الأشخاص لأنّ قدرته على الفرز والتشخيص بين مَن هو صادق ومَن هو كاذب، أو مَن هو على حقّ ومَن هو على باطل، ضعيفة، لذلك تراه يقع فريسة الخداع والتضليل.