البشر باعتبار الأمور الإلهية:
إما عالم على الحقيقة يعرف الله تعالى، وإما شارع في ذلك فهو في السفر إلى الله تعالى يطلب الحقيقة بالتعلم والاستفادة من العالم، وإما لا ذا ولا ذاك، وهو العامي الذي لا يعبأ..
آخر الصور..
آخر الفيديوهات..