شكرًا خدّام الحُسين..
إنّ الفعل الجمعيّ في خدمة الزّائرين مستندٌ إلى تراكم العطاء والوفاء المتوارث عن أجيال القرون الممتدّة.. ولأنّ خدَمَة الحسين (ع) يعرفون أن كرامة الزائر من كرامة المزور، تراهم يُخفون جراحاتهم عن أضيافهم ويُبدون البسمة والبشرى في استقبالهم.