نحذر في أفعالنا أمام الكامرات التي تصورنا، لكن هل نحذر أمام الكامرة الإلهية؟
ألَم يَعلَم بِأنَّ الله يَرىٰ؟!
العلق: 14
حين يؤمن الإنسان بأنه في كل حركاته وسكناته بين يدي الله تعالى، وأن عالم الوجود محضر الله تعالى، لا يخفى عليه شئ من عمل الفرد بل من نواياه، فإن ذلك سيؤثر على منهجه في الحياة تأثيرا بالغا ويصده عن الانحراف..