بهذه الأبيات نعت الزّهراء (ع) والدها رسول الله (ص):
قد كان جبريل بالآيات يؤنسُنا
فغاب عنّا وكلّ الخير مُحتجبٌ
وكنتَ بدرًا ونورًا يُستضاء به
عليك تنزلُ من ذي العزّة الكتبُ
تفسير القمّي 2: 157
أنشدت السيدة الزهراء (ع) رثاءها لأبيها (ص) بدموع القلب
فكان الشعر شهادة على ألم الفقد وعظمة المفقود.