كما تبرّأ إبراهيم ممّن يعادي الله تعالى …
… فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ للهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ((التوبة: 114))
ينبغي أن يتبرّأ المسلمون حال طوافهم
من المستكبرين والطّواغيت والظّلمة.
رغم أنّ إبراهيم (ع) كان قد وَعَد أباه أنْ يستغفرَ له، ووفى بوعده له
لكنّه حين لم يرجُ فيه الصلاح ويئِس منه تبرّأ منه..
برأيك، من هو العدوّ الحقيقيّ اليوم الّذي يجب التبرّؤ منه؟