من خرج عن طاعة الإمام وفارقه بعد معرفة شخصه، أو لم يعتقد بأن له إماما صادقا من الله وإن لم يعرف شخصه، فقد مات على هيئة كانت الجاهلية تموت عليها في كونهم لا يرجعون إلى طاعة إمام ولا يتبعون أثرها، بل كانوا مستبدين بالأمر لا يجتمعون في شيء من الأمر الحق.
آخر الصور..
آخر الفيديوهات..