عذابُ السّجن في جَنب الله خيرٌ من لذّة المعصية والبُعد منه!
قالَ رَبِّ السِّجنُ أحَبُّ إِلَيَّ مِمّا يَدعونَني إِلَيه
يوسف: 33
أوجد نور الإيمان والعفّة والتقوى في قلب يوسف (ع) هدوءًا وسكينةً خاصّة، حيث صمّم بعزم وشجاعة أن يختار سجناً تتحرّر فيه روحه وتتطهّر نفسه على الحريّة الظاهرية التي تأسر روحه في سجن «الشهوة» وتلوّث النفس.