تذكر!
ليلة الخامس عشر من ذي القعدة
هي ليلة مُباركة، ينظر الله تعالى فيها إلى عباده المؤمنين بالرّحمة، وأجر العامل فيها بطاعة الله أجر مائة سائح (أي الصّائم المُلازم للمسجد) لم يعص الله طرفة عين، فاغتنم هذه اللّيلة واشتغل فيها بالعبادة وطلب الحاجات من الله تعالى، فقد روي أنّه من سأل الله تعالى فيها حاجة أعطاه ما سأل .