عندما نطالع سيرة أهل البيت (ع) نجد أنهم أرادوا من شيعتهم أن يكونوا أفضل الناس في المجالات العقائدية والأخلاقية والاجتماعية وغيرها … بحيث يصلون إلى مرتبة يكونون فيها القدوة والمثل الأعلى لغيرهم، وذلك لأنهم ينتمون إلى أفضل الأديان وينسبون إلى أعظم الرجال، فلا بدّ أن يكونوا على مستوى هذه النسبة.