فيكَ من كان جبرئيل يناغيــه
وميكال بالحــــبـــاء صـــــغيرا
فيك من لاذ فطـرس فترقّـى
بجناحـي رضاً وكـان حسـيرا
للشاعر علي بن حماد العبدي
روي أن الملك فُطرُسُ مسَحَ جناحه بمَهدِ الإمام الحسينِ (ع) – بعد أن كان الله تعالى قد كسر جناحه – فأَعادَ اللهُ علَيهِ في الحالِ جَناحَه، فسُمّيَ عَتيقَ الحُسَين (ع)