الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي وَكَلَني إلَيهِ فَأكرَمَني، ولَم يَكِلني إلى النّاسِ فَيُهينوني
إن الذي يركن إلى الناس على أنهم هم الذين يقضون الحوائج، ويعلق فؤاده بمخلوق من المخلوقين، فإنه يبتلى بالحرمان والخذلان والانكسار من حيث لا يحتسب.. ورد في الحديث القدسي: لَأقطَعَنَّ أمَلَ كُلِّ مُؤَمِّلٍ غَيري..
الكافي 2: 66