قبسات من أدعية شهر رجب – الشيخ حبيب الكاظمي
- من موجبات التفاعل والتوجه القلبي والروحي أثناء قراءة الدعاء: أن يكون الداعي عارفاً وملماً بمفردات الدعاء ومعانيه.
- كلمة (وَ بِهِمْ الصَّافِّينَ الْحَافِّينَ) الواردة في الدعاء: صفة للملائكة، ولعل العبارة تشير إلى طبقة خاصة من الملائكة.
- (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ) من الأقوال في معنى الروح:
- أنه جبرئيل عليه السلام.
- أنها طائفة خاصة من الملائكة.
- معنى (وَ بِهِمْ الصَّافِّينَ الْحَافِّينَ) أي: أنهم حافون حول العرش ومشغولون بالنظر إلى جلال الله وجماله، حتى أقعدهم ذلك وجعلهم في حالة من البهت.
- علينا أن ندعو للملائكة كما ندعو لوالدينا للمؤمنين والمؤمنات؛ لأنهم يستغفرون لنا (الْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الأَرْضِ).
مواضيع متشايهة
ومضات – 26- فضل ليلة النصف من رجب وأعمالها