تأملات في قصة أيوب عليه السلام – الشيخ حبيب الكاظمي
- النبي أيوب عليه السلام صار مثلاً للصبر، ومع ما أصابه من البلاءات لم يشتكي من شيء.
- إن وقعت في ضر فادع بما دعا به أيوب عليه السلام: (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
- بعد أن كشف الله تعالى ضر أيوب عليه السلام أعطاه ضعف ما الأولاد.
- نجي الله تعالى أيوب عليه السلان لأنه كان عبداً لله.
- في قوله تعالى: (أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ) معنيان، الأول: أن الشيطان وسوس له وإن لم يتأثر، والثاني: أنه مسني عبر الآخرين وألب عليّ الكافرين.
- إن زوجة نبي الله أيوب عليه السلام ارتكبت خطأ، فأمر أيوب عليه السلام أن يأخذ حشيشاً بسيطاً ويضرب به زوجته حتى لا يحنث (وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلا تَحْنَثْ)؛ إذ باعت شعرها لأجل الفقر.