حالات القلب في الصلاة – الشيخ حبيب الكاظمي
- إن القلب الذاكر لربه هو الذي يحظى بالطمأنينة القلبية، لا من بردد باللقلقة اللسانية فقط.
- إن صلوات العباد على درجات (إن من الصلاة لما يقبل نصفها وثلثها وربعها وخمسها إلى العشر…) فعلى العبد أن يتخشع في صلاته ليرفع مستوى القبول.
- إن واقع الصلاة إقبال العبد بقلبه على الله عز وجل، وما على الجسد إلا الانسجام مع خشوع القلب.
- إن من تكون صلاته حركات بدنية لا أكثر، فقد أزرى بنفسه، ولم يزدد من الله قرباً.
- إن الله عز وجل يقبل على العبد ما أقبل العبد في صلاته على ربه، فإن أعرض العبد فقد أعرض الرب جل وعلا عنه.
- إن أول مقدمات الصلاة الخاشعة هو الوضوء، فيستحب إسباغه وقراءة ما ورد من الأدعية في أثنائه.
- إن المؤمن ينبغي أن يحسن من صلاته، لذا عليه أن يراجع الكتب والروايات التي تتحدث عن الصلاة الخاشعة.