المرأة المثالية – الشيخ حبيب الكاظمي
- إن نظرة الحق المتعال في العطاء الأخروي للرجل والمرأة على حد السواء ﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ الأحزاب/٣٥
- إن المولى عز وجل فتح المجال في التكامل والوصول للمرأة كما فتح المجال للرجل، وكل له سبيله وجهاده.
- إِن المرأة التي تحسن التبعل وتراعي زوجها وعيالها تأخذ أجر القائم الصائم المجاهد في سبيل الله عز وجل.
- إن لفظ خير النساء جاء في أحاديث العترة المطهرة (إنَّ مِن خير نسائكم الولود، الودود، الستّيرة، العفيفة، العزيزَة في أهلها، الذليلةَ مع بعلها)
- إن شيمة الرجل المؤمن الإِحسان للمرأة وحسن التعاملِ معها.
- إن إهانة المرأة والتعدي عليها عار على المعتدي، يعبر به في حياته، ويعبر به عقبه من بعده.