الاستعداد للبلاء – الشيخ حبيب الكاظمي
- إن من جوانب عظمة المؤمن هي أن حالته في الشدة والرخاء ثابتة لا تتغير.
- إن المؤمن يستعيذ بالمولى سبحانه من أن يكون بلاؤه في دينه؛ لأنه عصمة أمره.
- إن العبد قد لا ينال رفيع المنزلة عند الله تعالى إلا بذهاب ماله، أو بلية في جسده.
- إن القافلة أشد من البلاء، وأشد منها المرض، وأشد من ذلك مرض الباطن.
- إن من يوقع الآخرين بالبلاء وجب عليه التلطف في علاجهم، واستنقاذهم مما حل بهم.
- إن الحوقلة والدعاء بـ(يا رؤوف يا رحيم) يستحب قولها عند الشدة والضيق كما ورد في الروايات.
- يستحب القول عند رؤية المبتلى (الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وإن شاء فعل).