وثائقي المحدّث – سيرة وحياة الشيخ عباس القمي (ره)
الشيخ عباس القمي، المعروف بالمحدث القمي، هو عالم بارز في الحديث، ولد عام 1294 هجري في قم.
تميز بتأليفه الغزير، ومن أشهر كتبه “مفاتيح الجنان”. عاش فترة طويلة في مشهد، حيث واجه الظلم، وأسهم في تأسيس الحوزة العلمية.
يُعتبر خاتم المحدثين في عصره. الشيخ عباس القمي رحمه الله يعد
من أبرز العلماء والمحدثين في التاريخ الإسلامي، حيث كان له تأثير كبير في مجال التأليف والحديث.
كان له العديد من المصنفات التي غطت مجالات متعددة، مما جعله شخصية بارزة بين العلماء.
كان الشيخ عباس القمي من الشخصيات العظيمة التي نشأت في أسرته الصالحة والمربية.
والدته ووالده كان لهما دور كبير في تشكيل شخصيته الدينية والعلمية.
كان المرحوم المحدث القومي شخصية بارزة في العلم والدراسة
حيث كان ملتزماً بالتعليم وتفانيه في البحث عن المعرفة ودراسة علوم الحديث.
لقد تأثر كثيراً بأساتذته وتلقى العلم في مدينة النجف الأشرف. المحدث القمي
كان شخصية بارزة في علم الحديث، حيث درس تحت إشراف الشيخ النوري وكرس جهوده لاستنساخ مؤلفاته.
لقد أثرى المعرفة الإسلامية بروايات أهل البيت وأحاديثهم.
المحدث القمي رحمه الله كان عالماً فاضلاً اشتهر بنقل أحاديث أهل البيت عليهم السلام وتأليف كتب في هذا المجال.
استمر في تحصيل العلم ومتابعة الدروس حتى بعد وفاة أستاذه الشيخ النوري.
تظهر أهمية الإمام الرضا عليه السلام كمكان لللجوء في مواجهة الصعوبات والمشاكل.
كان المحدث القمي أحد أبرز الشخصيات التي واجهت التحديات في ذلك الوقت.
الشيخ عباس القمي يعد عالماً جليلاً ومحدثاً كبيراً، وقد تتلمذ على يديه العديد من العلماء.
التزم منهج السيد ابن طاووس في اجتناب الفتوى بسبب خطورتها.
